من بين جميع المراحل التي تمر بها المرأة قد تكون مرحلة ما قبل سن اليأس (ما قبل انقطاع الطمث – Perimenopause) من أكثرها إرباكاً، وهي المرحلة الانتقالية التي تسبق توقف الدورة الشهرية تماماً؛ حيث يصعب على المرأة معرفة متى ستبدأ هذه المرحلة بالضبط، ومتى ستنتقل إلى مرحلة انقطاع الطمث التام، وما إن كانت الأعراض التي تعانيها ناتجة عنها أو عن مشكلة صحية معينة.
باحث من UCAL يشاركنا معلومات يجب على كل امرأة معرفتها حول كثافة الثدي، ولماذا هي مهمة؟
يقدر الباحثون أنّ نحو 25 مليون شخص من الأطفال واليافعين بعمر 5-25 عاماً مصابون حالياً بمرض مزمن أو محدودية وظيفية.
توفر جراحة الأذن بالمنظار رؤية أفضل للجراح وانزعاجاً أقل للمريض.
تماماً مثل الكبار، قد لا يعمل الجهاز الهضمي للأطفال بسلاسة طوال الوقت، فيصابون بالإمساك، مما يؤدي لشكواهم من أعراض مثل: آلام البطن، الألم والشد أثناء التبرز، والمشكلة الأكبر أنّ الألم أثناء الإخراج قد يدفع الطفل لتجنب التبرز، الأمر الذي يزيد من شدة الإمساك والألم أكثر فأكثر.
احتمالية حدوث آثار جانبية على المدى البعيد للعلاج الإشعاعي للسرطان قليلة جداً، ورغم ذلك فإنّ المرضى الذين يعانون من آثار جانبية مبكرة بعد العلاج الإشعاعي أكثر عرضة لأن تصيبهم آثار جانبية متأخرة على المدى البعيد.
شرب كميات كافية من الماء أمر من المفترض أن يكون سهلاً، لكن على أرض الواقع تجد أن 3 من كل 4 أشخاص في الولايات المتحدة الأمريكية لديهم جفاف مزمن.
ويُعتبر الجفاف شائعاً بشكل أكبر بين كبار السن، لأن الإحساس بالعطش يقل مع تقدمنا في السن.
مع بداية كل عام جديد نجدد وعودنا لأنفسنا بالتغيير للأفضل مثل: اتباع نظام غذائي صحي، أو خسارة الوزن الزائد، أو الإقلاع عن التدخين، أو ممارسة الرياضة بانتظام.
لكن للأسف بالنسبة للأغلبية، فهذه الوعود التي قدموها لأنفسهم لا تدوم طويلاً؛ إذ تشير الأبحاث إلى أن 9٪ فقط من الأشخاص ينجحون في تحقيق أهدافهم السنوية، في حين أن 43٪ يتخلون عنها حتى قبل أن ينتهي شهر يناير.
هنالك العديد من الأسباب التي قد تحكم على الأهداف والقرارات السنوية بالفشل، مثل: وضع الكثير من الأهداف دفعة واحدة، اختيار أهداف صعبة التحقيق، أو أن يرفع الفرد سقف توقعاته من نفسه لحدود غير منطقية.
علاجات السرطان الجديدة تصبح أفضل مع تقدم فهمنا لبيولوجيا الأورام.
ما الذي يجعل بعض الأشخاص يعيشون عمرًا أطول بصحة جيدة؟ قد تلعب العوامل الوراثية دورًا في ذلك، لكن الواقع يشير إلى أن أسلوب الحياة والبيئة المحيطة هما العاملان الأكثر تأثيرًا، وهذا ما اكتشفه الخبراء من خلال دراسة نمط حياة سكان المناطق التي يعيش معظم سكانها عمرًا أطول وصحة أفضل، والتي تسمى (المناطق الزرقاء)، فهل هذا يعني أنه علينا الانتقال للعيش في هذه المناطق؟ بالطبع لا، بل يكفي أن نتعلم تطبيق نصائحهم وأسلوب حياتهم للتمتع بصحة جيدة لفترة أطول.