كيف نحقّق التوازن بين المزايا والسلبيات المحتملة للتكنولوجيا؟ ما مقدار الوقت الذي يمكن أن يقضيه الطفل أمام الشاشة؟ كيف نفرق بين العادات الرقمية الصحية والإدمان على ألعاب الفيديو ووسائل التواصل الاجتماعي؟ تظل هذه الأسئلة عالقة في أذهان الآباء الذين يسعون للحصول على إرشادات حول تكوين علاقة صحية بين أبنائهم المراهقين والعالم الرقمي.
بينما نتعمق أكثر في الأفكار التي شاركها الطبيب النفسي بجامعة كاليفورنيا، الدكتور تيموثي فونج، دعونا نستكشف أساليب إبداعية واستباقية لتمكين الآباء حول استخدام أبنائهم للتكنولوجيا في سن المراهقة.